رداً على:
22 شباط (فبراير) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
أثار خطاب بيرام ولد إعبيد في جنيف زوبعة من ردود الفعل المنسجمة في وصف خطابه بأنه ، يرسخ الكراهية ،وينمي روح العداء والنقمة بين مكونات المجتمع ،بسبب ما يتسم به من شحن وتأجيج ، وما يرتكز عليه من مغالطات، وتوصيف دولة تتعايش فيها الأعراق والاجناس بسلام منذ أمد بعيد ،وتتطور فيها جهود السياسيين وحركات المجتمع المدني وحركات حقوق الإنسان بما فيها ميثاق لحراطين الذي يحصل على ترخيص لكل نشاطاته، وحركة إيرا نفسهاالتي تتبنى متابعة الإسترقاق في البلد والتي تحصل على تجاوب كامل مع السلطات المحلية والقضائية ،وحركة الحر ،ونجدة العبيد والالتزام الخطابي لدي السياسيين ،فكل (...)