رداً على:
2 حزيران (يونيو) 2014 13:19, بقلم ع
أعتقد أن بلدية احسى الطين إن استيقظت فستستيقظ على كثير من الظلم والحيف المفزعين وهذا واضح من هذه المقابلة فمن قر أبين سطورهاعلم أن الرجل يزن الحقوق بميزان التأييد والمساندة وليس بميزان الاحقية والمواطنة وأى مواطن مخالف لتوجهه البيرقراطى يريد حقا من حقوقه كمن يجمع بين( كلو وفرسن)تنطو ى هذه المقابلة على كثير من التهديد المبطن مثل قوله عليهم أن يشعروا بالحرج من مواقفهم وماشابه كماتنطوى على كثير من المظالطات من قبيل حصر التوجه المخالف فى قرية السدوحدها وكذاأحقية قرية تفراديت الكريمة فى الدكان بدل السد لامن الناحىة الجظرافية ولا الكثافة (...)