رداً على:
6 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد عاش مكون لمعلمين وقبل إنشاء الدولة الموريتانية و في ظل الأنظمة الاستبدادية الماضية شتى أنواع التهميش والغبن وتبعا لما يحدث لهذه الشريحة في موريتانيا من تكريس الدونية بينهم وباقي طبقات المجتمع ، وفي ظل الصمت القبلي المطبق وانعدام أشكال التضامن معهم من باقي مكونات هذا الشعب ، خرجت مجموعة من الأطر والشباب من مكون لمعلمين رأت أن هناك ضرورة لتفعيل التعاطف مع مطلب الحرية والمساواة في العدالة الاجتماعية الذي ترفعه قبضات وحناجر لمعلمين في جميع تراب موريتانيا مطالبة بالعدالة الاجتماعية وعدم تكريس النظرة الدونية لهذه الشريحة وهم يرفعون شعاراتها على وجوههم وتتوق (...)