رداً على:
27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016 11:23, بقلم دحمد الون
عجبا لامر صحافتنا هذه الا تجدون ما تنشرون سوى الغمز واللمز حتى وان كان الامر لا يمكن تقبله من اي قارئ ، كيف نصدق ان الجنرال غزوانى وراء ما تسمونه الترويج لمامورية ثالثة ، و المعني نفسه اي عزيز صرح امام الجميع انه لايريدها وهل من المعقول ان يكون غزوانى يدخل في هكذا ترهات وهو الرجل الذي اتيحت له فرصة الحكم اكثر من مرة وكان فيه من الزاهدين اذ لايهمه سوى مصلحة وطنه وقد مضى السنين عديدة يدافع عن سمعة البلد وعن مصلحته ولا احد الا ويشهد على ذلك وهو الذى بذل اقصى ما يمكن في استتباب الامن والاستقرار في احلك الظروف عندما كانت المعارضة تتشدق بازمة سياسية وكان الرئيس مريضا وقبلها عند استقالة الرئيس وشغور منصبه للمرحوم الوفي امبارى الم يكن حينها غزواني عند حسن ظنى الجميع وفيا (...)