رداً على:
15 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أثار هجوم أحد الأطر على المعلمين، وخاصة معلمي اللغة عربيا استهجانا في صفحات الفيسبوك، واعتبره البعض نكوصا عن المكتسبات التي حصل عليها البلد في تكريس هويته، كما أنه استهداف للتعليم الذي يعتب المعلم عموده الفقري، وفي ذلك كتب المدون على المختار اكريكك:
"!تابعت مساء اليوم على شاشة الموريتانية مداخلة لأحد ساكنة تكانت سخر فيها من المعلم و صغّر اسمه بصيغة الجمع (اكريرايه) على سبيل الاحتقار و الحط من الشأن...ثم أتبع ذلك بوصف (مُحتقر كذلك) لهذا المعلم (عربيزاه) ... و يبدو من خلال ملامح المتدخل و نبرة صوته أنه كان يعي ما يقول، كما يظهر من خلال تعاطي الحضور (الرعية و (...)