رداً على:
23 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
حققت الوكالة الموريتانية للأنباء عن طريق طواقمها المتميزة التي تكل ليل نهار تميزا معتبرا بشهادة الجميع؛ في تغطية القمة العربية والاجتماعات المحضرة لها.
وبشهادة جميع المتابعين من صحافة دولية وعربية ووطنية؛ فقد كسرت الوكالة التحدي وكسبت الرهان عن طريق خلايا النحل التي بثتها في مختلف أماكن صنع الحدث في عاصمة العرب نواكشوط؛ بدء من مطار أم التونسي الدولي واجهة موريتانيا على العالم ومرورا بقصر المؤتمرات ورئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية؛ وغيرها من المرافق الحيوية، وحيثما كان للقمة علاقة من قريب أو بعيد.
وأرجع متتبعون لسير الإعلام الموريتاني هذا التميز إلى (...)