عاد السوق المركزي بمدينة كيفه إلى وضعه السابق خصوصا في أيام العيد وذلك قبل تدشين البلدية لجملة من الإجراءات لتنظيمه وفتح شوارعه قبل سبعة أشهر من الآن وقد لاقت تلك العملية ترحيب البعض وواجهت أيضا معارضة بعض آخر.
وقد صدقت نبوءات كثيرين تحدثوا عن حتمية انهيار تلك العملية التي لم تبنى على منطلقات وأسس سليمة حيث لم تأخذ في الحسبان كون هذا المرفق هو سوق شعبي بامتياز ولن يصلح لغير ذلك.