• يفتقر مستشفى ثاني أكبر مدن البلاد (كيفه ) لسبعة أطباء متخصصين في مجالات حيوية جدا في الصحة العمومية ويتعلق الأمر :
• - العظام
• - التخدير
• - الانعاش
• - القلب
• - السكري
• - الأمراض الباطنية
• - الأطفال
• ويرجع كثيرون أسباب تخلف وزارة الصحة عن توفير هؤلاء الأطباء إلى عدم الاهتمام أصلا بهذه المدينة وهذه الولاية على العموم ومعاقبتها نظرا لضعف النسبة المؤوية للمشاركة بها خلال الانتخابات الرئاسية الماضية الأمر الذي تجسد في الاقالات المتوالية للموظفين المنحدرين منها خلال الفترة الماضية مع تعمد تعطيش سكانها وهو الانطباع الذي أصبح سائدا بين سكان المنطقة وبات يحملهم على الكثير من السخط والشعور بالمرارة وطرح الكثير من الأسئلة إذ كيف يحصل هذا لمدينة بمثل حجم كيفه لاسيما أن هذه الوزارة تصم آذان الجميع بمنجزات وهمية ونهضة صحية تشهدا البلاد.

• صحيح أن المدينة تستفيد من بناء مستشفى كبير جدا وبمعايير عصرية من المنتظر أن يحول إليه المستشفى القديم ، لكن الذي يقلق السكان على مستقبله وينقص فرحتهم به هو متعلق بالجانب البشري واللوجستي إذ لا فائدة من بناية شاهقة وفاخرة لن تزود بما يكفي من أطباء ومعدات.