رداً على:
19 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
ظلت مدينة كيفه تحتل مكانة متقدمة بين مدن البلاد نظرا لموقعها الجغرافي المتميز الذي جعلها قلب البلاد النابض ولأهميتها الزراعية و الرعوية مع كثافتها السكانية التي جعلتها ثاني أكبر مدينة في البلاد .
لذلك كانت محل عناية واهتمام الأنظمة المتعاقبة على البلاد التي استعانت بثقافة وخبرات ابنائها الذين تعلموا في وقت مبكر فلم تخلو حكومة من تمثيل كبير لها منذ نشأة الدولة كما وجدت نصيبها من الاستثمارات والمشاريع الوطنية وأعطى جميع الحكام لهذه المدينة الأولوية التي تستحقها ، حيث شرفها الرئيس الراحل المختار ولد داده باختيارها مكانا لاستضافة بعض الوفود الرئاسية (...)