رداً على:
15 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
لإرتجالية و الإرتباك و الإعتداء على هوية البلد سمات بارزة لدى النظام الحالي، فبعد أشهر من استبشار قطاعات كبيرة من الشعب برفع ضارب التربية الإسلامية فوجئ الرأي العام بالقرار الجديد و القاضي بإستبعاد نفس المادة من إمتحانات الباكلوريا لهذا العام، و ذلك بالنسبة لجميع الشعب و هو ما شكل تراجعا كبيرا و خطيرا عن قرار إعادة الاعتبار لهذه المادة التي تعودت أنظمة سابقة على تهميشها في إطار الهجمة الشرسة على هوية البلد و هو مايبدو أن النظام الحالي ينتهجه رغم إدعاءاته المتكررة أنه أعاد الاعتبار لهوية البلد الإسلامية . لكن هذا القرار قد لا يكون غريبا على نظام تجاهل (...)