رداً على:
6 نيسان (أبريل) 2015 12:06, بقلم باك علي مدينته
بلي قد آ ن و آ ن أ ن تخشع قلوبهم هذ إذا سلم من أ ن تقمه الإقتراحات وتمله ألاطروحات لكن لنعلم أ ن عدم إ شراك هذ ه المدينة في الامر ان لها ابناء لم تلدهم وءاباء لم يلدوها إن وظفوا ت آ كلوها وإن تركوا تواكلوها فما علي أ ل الامر إذا ما خلدوا للنوم من حرج