رداً على:
7 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
عفوا صاحب المشروع فلستم سوى حلقة اخيرة وقد لا تكون الأقوى في مسلسل الصراع الازلي بين الحق الذي نمثله والباطل الذي تناكفون عنه.
لقد سبقتكم فئام من الطغاة وجحافل من المستدبين وطوابير من أعداء الحرية والنور والحقيقة إلى ميدان المعركة مع القلم وحاول كل أولئك وبكل الوسائل تكميم أصوات حرة نزيهة ظلت عصية على القهر والإسكات لأنها تستمد قوتها وإرادتها وتحديها من الجمهور المغيب المظلوم فرجعوا كلهم بالخيبة – ولن تكونوا نشازا -.
أما أنتم اهل الوكالة (وكالة كيفه للانباء) فبدربكم الميمون ونهجكم الناصع وخطكم المنحاز (لمآسي المحروم وأنات المظلوم) ستبقون -كما نحن- شوكة في (...)