رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2012, بقلم المهندس
طالعتنا اليوم بعض الأحزاب السياسية المعارضة بنداء الإفــك والعصبية العرقيـة متخذة من عملية الحرق الرمـــزي للمبادرة لنسخ من الكتب والمتون الفرعية الدخيلة على مذهب مالك، مطيــة للتجاوب مع نداء الإتحاد من أجل الجمهورية الذي أطلق دعوة النظام الديكتاتوري الحاكم للتعصب لصالح فقه النخاسة الملصق زيفا وبهتــانا بالصحيــح من الدين الإســلامي الحنيــف.
إن مبادرة إنبعاث الحركة الإنعتاقية في موريتانيا وهــي تستبشر بموعــد نصــر المستضعفيـن في الأرض، لتجزم بالتواطؤ البين بيــن المجموعات العرقيــة المــؤسسة لأنماط معاشاتها علــى كتب تجيــز الإستــرقاق والإهــانة وترسيخ (...)