رداً على:
29 كانون الثاني (يناير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
سجل المراقبون مؤشرات توحي بأن هناك جهات في الأغلبية وخاصة في الحزب الحاكم ترفض المضي قدما في الحوار الذي دعا له الرئيس محمد ولد عبد العزيز مؤخرا وشكل له لجنة تنسيقية يبدو أنها لم ترق لبعض أغلبية الرئيس.
فمن خلال البيان الصادر مساء أمس عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية والعبارات التي تضمنها البيان يلاحظ ذلك حيث تضمن البيان الذي رد على بيان المنتدى الصادر قبل يومين عبارات من قبيل:
"ها هي ذي أبواق المعارضة المترهلة تكشر عن أنيابها الصفراء من جديد"
"لقد طالعنا "المنتدى الهجين" ببيان أخرق"
"ولعل "المنتدى" من خلال إصدار هذا البيان السوقي شكلا ولغة ومضمونا"
وهذا (...)