رداً على:
19 كانون الثاني (يناير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
لو لم تقدِّم الوزيرة فاطمة فال بنت اصوينع حصيلة مقنعة وأداء حسنا خلال مأموريتها السابقة في وزارة الثقافة والصناعة التقليدية ، لما استحقت الصعود إلى هرم الدبلوماسية الموريتانية ممثلة في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون .
ولو لم يرَ فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز في بنت الصوينع الكفاءة اللازمة والدينامكية المطلوبة لما جازف بوزارة تشكل رأس الحربة في معركته الدبلوماسية القادمة مع القوى الغربية التي رفعت سقف شروطِ دعمها الاقتصادي والسياسي لنظامه ، وباتت – تلك القوى الغربية - تجاهر برفض جانب من (...)