رداً على:
2 تشرين الثاني (نوفمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
بيان
لقد قدمت ثورة الشعب البوركينابي برهانا ساطعا جديدا على أن الأنظمة الاستبدادية، القائمة على اغتصاب السلطة بالقوة والانقلابات، والتي تصادر ارادة الشعوب وتسخر خيراتها لثلة قليلة من الأقارب والمقربين، لم يعد لها مكان في عالمنا اليوم. إن ارادة الشعوب لا بد أن تنتصر في النهاية على الرغم من مكابرة هذه الأنظمة واصرارها الأعمى على الاستمرار في السلطة.
ان المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة:
• يحيي بحرارة روح المثابرة والنضال التي يتحلى بها شعب بوركينا فاسو من أجل ان تنتصر قيم الديمقراطية والحرية.
• يعتبر الأحداث التي عرفتها بوركينا فاسو تشكل خطوة هامة جديدة (...)