رداً على:
9 تشرين الأول (أكتوبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
عجيب أمر أغلبيتنا الداعمة والصمت القاتل كلما غاب الرئيس تاركة باب الشائعات مفتوحا على مصراعيه دون حراك ودون رد، كأنهم في إنتظار قادم مجهول و ربما يحضرون سرا بيانات الدعم والمساندة ويقومون بالإحماء في إنتظار سباق تزلف وتطبيل جديد قديم قدم حزب الشعب وهياكل تهذيب الجماهير وصفوف الحزب الجمهوري، لم يكسر الصمت إلا تغريدات وتدوينات خجولة من بعض الشباب الداعم حقا والمؤمن بحتمية التغيير البنّاء الطامح لتجديد فعلي للطبقة السياسية يتماشى والإرادة الصادقة لرئيس الجمهورية وطموح الشباب لبدء عهد جديد وإنتقال لدولة الفرد إلى المؤسسات٠
في غيابكم سيدي الرئيس غابت الدولة ، (...)