رداً على:
31 آذار (مارس) 2012, بقلم المهندس
كشف أمس، حامة اغ سيد احمد الناطق باسم حركة الأزواد أن مدينة تمبكتو وضواحيها هي الهدف الاستراتيجي الثاني بعد مدينة كيدال وأكد في اتصال مع "الشروق" أن اتصالات جارية مع مسؤولين في المدينة لتسهيل عملية اقتحامها "نعتبر كيدال انتصارا كبيرا لنا لأنها كانت هدفنا من البداية، وسعينا منذ صباح أمس، إلى المحافظة على الحياة اليومية للسكان وتوفير الأمن اللازم. وهو ما حصل فعلا فالمحلات التجارية بقيت مفتوحة والكهرباء والاتصالات متوفرة".
وعن رد فعل سكان كيدال من استيلاء التوارق على المدينة قال "كان انتصارا بالنسبة لهم أيضا فكيدال مدينة عسكرية تخضعها مالي إلى رقابة مشددة، مما (...)