رداً على:
9 أيلول (سبتمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
لا يعتبر تفشي فيروس إيبولا الحالي هو الوحيد الأسوأ في التاريخ بعد أن أودى بحياة أكثر من مجموع عدد الوفيات الناتجة عن حوادث التفشي الأخرى. ويبذل العاملون في حقل الرعاية الصحية قصارى جهودهم لمواجهة التفشي "الفتاك" الذي لا ينذر إلا بتفاقم الوضع على نحو كبير. ويتفشي الفيروس طوال العام، غير أن الإحصاءات التي أثارت مخاوف أظهرت أن 40 في المئة من جميع حالات الوفيات حدثت خلال الثلاثة أسابيع الماضية. فما المتوقع حدوثه خلال الشهور، وربما السنوات، المقبلة؟ إنطلاق يذكر أنه تم احتواء حالات التفشي السابقة لفيروس إيبولا بسرعة بعد أن أصابت فقط العشرات من الأشخاص، لكن الفيروس (...)