رداً على:
7 أيلول (سبتمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
في بعض الأحيان أن لا تعرف الشيء خير لك من أن تعرف كل شيء وأن لا تتدخل خير لك من أن تتدخل في كل شيء. ومن المؤلم حقا أن يتفرج المرء على سيل من المعلومات والمقالات والتقارير الصادرة عن جهات يوثق بها وشخصيات معتبرة ويكون المتلقي على بينة من الحقيقة كما هي ودون تصرف. والأدهى والأمر من ذلك هو التعاطي مع خبر مفبرك عندما يكون المرء متمسك بالمعلومة الصحيحة والدقيقة، والمقزز هنا كون المتلقي يصبح كمشاهد لفلم كتب قصته وأخرجه وبعد ذلك يحاول أحد أبطال الفلم أن يقنعه أن الفلم ليس من نسيج الخيال وإنما هو حقيقة عاشها كبطل.
لقد دونت ما يربو على 2725 مقولة تحدثت في مجملها عن (...)