رداً على:
22 أيلول (سبتمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
وطأة التهميش في صياغة حاضر ومستقبل الدولة تنساب إلى وجدان أبناء ولاية لعصابه ؛ وهي الولاية التي أقترحها الرئيس المخطار ول داداه رحمه الله تعالى وبعض الساسة المعاصرين كمسعود ول بالخير أن تكون عاصمة للبلد؛ وذالك لموقعها الاستراتيجي وكثافة سكانها .
فلأول مرة تغيب الأحلاف المؤثرة في ولاية لعصابه عن تشكيل الحكومة ؛ وهي بالمناسبة حكومة ولاء بامتياز؛ كانت الخبرة فيها والكفاءة محجوبة ؛ ويندر في ثناياها شخصيات محورية كمولاي محمد لقظف وول انيني المنصرفان عنها ؛ وظلت تسبح في مألوف الزمرة الضيقة .
ومع نبذ الجل للمحاصة و الجهوية والقبلية ؛إلا أنها وللأسف واقع معاش (...)