رداً على:
16 آب (أغسطس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد جائت حركة التغيير البناء حاملة بشائر الإصلاح في جميع المجالات السياسية والإجتماعيةوالإقتصادية فقد كانت المرأة حاضرة ، بل وجدت العناية الفائقة من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز وتمشيا مع مشروع الإصلاح . فعلي الصعيد الإجتماعي : فقد سنت قوانين من أجل ان تنال حقوقها كاملة بدأ برعاية حقوق طفلها من خلال مدونة الأحوال الشخصية فتم أستحداث قانون لحق المعاش بعد ماكانت محرومة منه، أما علي الصعيد السياسي ، فقد كانت أول وزيرة خارجية إمرأة وهناك 6 وزيرات في الحكومة .
فقد تم اعتماد لائحة وطنية خاصة بهما فضلا عن اللوائح ذات (...)