رداً على:
24 تموز (يوليو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
قال مصدر مطلع لــــ28 نوفمبر إن الخارجية الموريتانية تعرضت أمس لضغوطات قوية من طرف دول الإمارات ومصر، والولايات المتحدة الأمريكية، من أجل التراجع عن تنظيم مسيرة "الإجماع" التى هزت تسريباتها الأمنية مضاجع أنظمة "الخور العربية"، وشكلت صدمة للولايات المتحدة ودول غربية، تخشى على تهديد مصالحها في البلد، ووفقا لنفس المصدر فإن تلك الضغوطات وجدت صداها لدى النظام، وقرر عبر طرق أمنية عاجلة افشال المسيرة عبر ‘علانه قبل الإنطلاقة بساعات تنصله من أهم بند في المسيرة واقع عليه قبل أيام، وهو البند الذي يقول: " لايرفع في المسيرة إلا الأعلام الوطنية والفلسطينية" وأبلغ (...)