رداً على:
13 تموز (يوليو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ قدوم ولد عبدالعزيز إلى الحكم ، ظهرت ملامح سياسة ممنهجة لطحن و إبعاد و تهميش كل العقول الوطنية و فتح الباب على مصراعيه لكل مرتزق و كل متزلف و كل تافه ، لتصبح الفضائح الاجتماعية أمرا عاديا و رعاية المخدرات من قبل أعلى هرم في السلطة أمرا عاديا و سرقة بيت امرأة من قبل رئيس مجلس الشيوخ بدعوى رغبة الرئيس في امتلاكه أمرا عاديا و نطح برلماني لامرأة أمام الناس أمرا عاديا > و نثر تفاصيل صناديق العراقي عثمان علوي في تسجيلات بصوت رئيس الجمهورية أمرا عاديا و إطلاق النار على رئيس الجمهورية في شقة شعبية في "أطويلة لكصر" ( سنقول كاذبين إننا لا نعرف ماذا كان يفعل فيها ، (...)