رداً على:
9 حزيران (يونيو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
هذه الآبيات الشعرية هي ترجمة لأحاسيس ومشاعر بين قمة وقاعدة لحظة للقاء، التقطتها مخيلة احد أبناء المدينة بلسان الحال وعلي أوتار قلوب صافية جد وحقائق صادقة جدا ، طفت علي وجوهها بصمت مهيب .... ثم خرجت الأبيات الشعرية كما خرجت كيفة في استقبال صانع العز والنصر تردد وهو يدخل اكبر المدن الموريتانية بعد انواكشوط .
بكيفة حل الإبي والظــفر ++ بأحـــلي المعاني وأحلي الصَور
تنادي علي وطن مجتبى++أيــــا وطــن الكبرياء الأغر..!
بذلت الجهود وردت الصّعاب ++ جابهت الضّواري سلكت الخطر
فعهد الفساد له قد محيّت++ وحكم الرشاد..! فأنت العمر!
فكيفه تعني علي نصركم++ فانت (...)