رداً على:
8 حزيران (يونيو) 2014 11:28, بقلم محمد محمود ولد العتيق
عندما تحاجج القناعة مدعيها يوم لا ينفع مال و لا بنون فإن الكثير ممن يدعون قناعة بها الرئيس أو ذاك سيقفون ناكصي الرؤوس وجوههم عليها غبرة ترهقها قترة. أين القناعة بالرئيس معاوية؟ و الرئيس اعل ؟ و الرئيس سيدي؟ أيها الناس اتقوا الله و اعلموا أن الله خبير عليم و من لم تكن هذه قناعته فحسبه نار جهنم يصلاها مذموما مدحورا