رداً على:
12 أيار (مايو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
كم نحن في شغل وهم في هذه الأيام من مدير جهوي جديد للتعليم في ولاية لعصابه؟؛ وكم نحن في لهف وشغف من معرفة أخباره؟؛ وهل فيه حدة مع معيقي عجلة التعليم أم رعونة مع نبلاء المهنة؟ وكيف مزاجه مع رشوة الكبش والبقرة الحلوب؟ أسئلة ليست اعتباطية ولا فضولية، ففينا فلول دأبت علي أخذ راتبها بغير حق، وهي في أمريكا، وفيهم من تريد أخذه مع علاوات؛ وهي في إفريقيا و آسيا وأوربا، وأما داخل الولاية فالذي يرغب في ذالك ويسعي إليه فيهولك ذكره وعدده.
لقد (اتسع الخرق على الراقع) مع أسلاف المدير الجديد؛ حين واجهوا نافذين في الولاية، فيهم وزراء ووجهاء ومادون ذالك، كل واحد منهم (...)