رداً على:
26 نيسان (أبريل) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
إن مشكل شريحة لحراطين لم تعد عنصرية البرابرة وحقدوية الزنوج لان قبيلة رئيس الجمهورية كانت بالأمس القريب مضطهدة داخل وطنها ومهجرة خارجه بل يبالغ البعض من البرابرة بأنهم غرباء علي هذا الوطن كما أن الزنوج يعانون من الطبقية وقوة الفوارق الاجتماعية إلا إن هذه المعضلات لم تمنعهم من التوافق وسحق الند صفا واحدا فهي مشاكل ذاتية وليست شرائحية ،
أما في شريحة لحراطين فالقضية سرطان عضال ينخر جسمان هذه الشريحة من كل الجوانب الحقوقية والسياسية والاقتصادية والثقافية منذ ردحا من الزمن غابر كنا نتبرأ من أن لنا اليد الطولي في تجذير الفرقة بيننا ثم نكل التهم إلي الغير وكأنه (...)