رداً على:
29 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
ذكرت مصادر إعلامية مطلعة اليوم (الثلثاء) أن تعديلا وزاريا بات وشيكا، وأضافت تلك المصادر أن اللقاءات الأخيرة التي أجراها الرئيس محمد ولد عبد العزيز وعدد من قادة أحزاب الأغلبية ونوابها، والسخط الشديد الذي يعرفه الشارع ربما تكون وراء التعديل الجديد. وتقول معلومات السفير إن التعديل الوزاري الوشيك سيخرج بموجبه خمسة وزراء من التشكيلة الحكومية الحالية ولم تسمي المصادر الحقائب التي سيخرج أصحابها في التعديل المنتظر. وكان برلمانيو وقادة أحزاب الأغلبية في لقائهم الاخير بولد عبد العزيز قد هاجموا بشدة أداء الحكومة متهمين إياها بالتقصير وعدم التنسيق معهم، ما عمق قناعة (...)