رداً على:
29 شباط (فبراير) 2012 11:51, بقلم لمرابط
أنصح الجميع بالتغاضي عن حقوقهم مهما كان نوعها في هذه الفترة الزمنية إلى حين آخر ، في انتظار أن تصل سفينة البلد بر الأمان ، ذلك أن رياح الفوضى التي تجوب العالم في هذه الفترة كما نراها تحول الدول إلى ساحات لحرب العصابات و تسيل دماء الأبرياء و تو قف عجلة الاقتصاد ، و نحن لا نريد لوطننا إلا الخير . لا تشعلوا نارا لا تستطيعون إطفاءها ، فأصحاب المخططات الخبيثة و الأطماع السياسية سيستثمرون مطالبنا المشروعة في خدمة أهدافهم و وطننا لا يتحمل وقوع ما نراه يقع لإخواننا من قتل و تدمير للأسف الشديد. لنحافظ على مكتسباتنا و نحافظ على السلم الاجتماعي خدمة لأهلينا و لإخواننا و لوطننا ... إلى تكون الفرصة سانحة و تزول (...)