رداً على:
8 آذار (مارس) 2014 00:51, بقلم كافي شامخ
بعد أن فشل في ملاحقة المتهمين في جريمة تدنيس المصحف الشريف في أحد مساجد أنواكشوط النظام بدأ في ردة فعل خطير وهى ملاحقة الفقهاء والدعاة وتجفيف منابع الجمعيات الخرية والماعهد التي تتبرع بتعليم المواطنين والأخطر عندنا في الأمر هو تناقض أوقوال السلطة في ما تحصلت عليه من نتائج التحقيق في هذه الجريمة حيث أعلنت في اليوم الأول أنها تمكنت من القبض على الجنات وبدأ التحقيق مهم الأمر الذي أطمأن إليه المواطن وفي اليوم الثالث أعلن وزير الأتصال ولد حم أن خبر التدنيس كان مبتني على كذبة من سغير تحت سن المراهقة. وفي اليوم الرابع أعلن الوزير أيضا أن عملية التدنيس حقيقية لكن المعارضة هى التي قامت (...)