رداً على:
5 آذار (مارس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
مساء الخير أوصباح الخير على وطني السابق فوق الأرض وأهله الطيبين فأنا ﻻعرف متى ستصلكم رسالتي هذه ولامتى ستقرءونها بتوقيتكم فأنا الآن في مكان ﻻيعترف بالوقت ولا بالتاريخ وليس معنيا بالشمس ولابالقمر شمسه الأعمال الصالحة وقمره دعوتكم الصالحة وصدقاتكم....
وبعد فأنا كماتعلمون كنت شابا عشرينيا لديه طموح ﻻحدودله وآمال غير محصورة في مستقبل واعد ينعم فيه فوق أرض وطنه بالرخي والإزدهار كأي شاب من شباب ذالك الوطن كنت أعيش حياة عادية كأي مواطن عاد درست القرآن الكريم والنشيد الوطني في المحظرة والمدرسة منذ نعومة أظافري حملت دفاتر وأحلامي وتطلعاتي على كفي وعاتقي و أتذكر جيدا (...)