رداً على:
22 شباط (فبراير) 2014 03:07, بقلم عزيز
نحن ضد الإعتداء علي أي شخص مهما كان فكيف بالعلماء الذين هم ورثة الأنبياء وخلفاء الله في أرضه لكن للأسف فإننا مغلوبون علي أمرنا أصبح الجاهل والعالم سواء بسواء وهذا من نتائج الديمقراطية لكن ينبغي أن ننبه إلي أن هذا التساوي ليس مطلقا و لكل مكانته فالعالم الددو أعطاه الله ما أعطاه ولا يمكن لجبهة الدفاع عن العلماء أن تعطيه أكثر مما اعطاه الله العلم اما نحن شعب موريتانيا فالجاهل منا من يعتقد أنه سيكون للعلماء عند جيلنا الحاكم اليوم أهمية غير من سيروجون به لمصالحهم مثل ما جري مع العلامة الحاج ورغم جميع ما فعلوه له و ماسيفعلونه له ولغيره فلن يؤدوا واجبهم اتجاهه فهو يستحق اكثر من ذلك مثله العلامة الددو وغيرهم من علمائنا الأجلاء الذين حملوا راية بلادنا خفاقة في كل المحافل (...)