رداً على:
19 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
منذ نشأة الدولة الموريتانية الحديثة والتعليم على رأس قائمة المشاكل المطروحة على الأنظمة المتعاقبة ، ورغم ما أقيم به من إصلاحات وما أهدر فيه من جهود وإمكانات عبر عمر دولة الاستقلال . يظل التعليم في بلادنا يراوح مكانه بل يعود إلى ماقبل ذلك أحيانا .يأتي وزير ويستجلب معه إصلاح ولا جديد مؤسسات متهالكة ...أساتذة متمردون ...ومقررات دراسية ضبابية لايفهمها طاقم التدريس فكيف بالمتلقي ...وطلاب حولوا المدارس إلى نواد للعشاق ومسارح لعرض الأزياء والرقص على الهواتف الصينية .
بناء على كل هذا فإنني أدعو نداء استغاثة إلى النخبة الوطنية وفق الاستعجال وليس في الجريدة (...)