رداً على:
15 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
ما فتئ الصديق والزميل المناضل أحمدو ولد بداه يهز علية بجذع نخلة الحرية والثورة في أوساط الجامعة وبين صفوف المناضلين السياسيين والحقوقيين لأحرار حتى استطاع بحنكته وتواضعه أن يسقط رطب الثورة من جامعة أنواكشوط ليثقل به كاهل جنرال (..) ويجعله يترنح بين عشية وضحاها.
لم يكن في مخيلة الجنرال .. أن طلابا من أمثال المناضل الفذ ولد بداه بإمكانهم رفض تعنت من لم يجلس على طاولة الدرس في الجامعة يوما والصمود من أجل نيل حقوق الطلاب ولو كلفهم ذالك أرواحهم الزكية النقية, ولذالك بادر بقمع وتعذيب وطرد بعض الطلاب وسجن حفيد جيفاره وتلميذ كارل ماركس النجيب( ولد بداه) ظنا منه أن (...)