رداً على:
1 شباط (فبراير) 2014 08:34, بقلم كافي شامخ
تعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان قال المحامي الموريتاني محمدن ولد إشدو المحامي عن محمد الشيخ ولد محمد ولد لمخطيرصاحب المقال المسيئ إلى رسول الله صلى الله عليه سلم أنه أعلن توبته وأن الأمانة العالمة للمحكمة العليا، تتستر على توبته ولم تعلن عنها حسب قول المحامي أنا أقول أن البحث عند العلماء ليس في العفو عن صاحب المقال المسيئ إلى رسول بعد إثبات ردته إذ أن إجماع جل العلماء المالكية قالوا أن من تعمد سب النبيئ محمد صلى الله عليه وسلم أو أحد من الأنبياء لايمكن إسقاط عقوبة الإعدام عنه بالتوبة بل إنه إن تاب طوعا قُتِل حدا وعُمل بما يعامل به المسلم من غُسل وكَفَنٍ ودفن في مقابر المسلمين وتوريث ماله لورثته وإلم يتب قُتل كفرا ولم يُغسل ولم يوارى في مقابر (...)