رداً على:
31 كانون الثاني (يناير) 2014 03:14, بقلم عزيز
برلماننا اليوم والأمس لا وجه شبه بينهما سوي قاعة الإجتماعات و وجوه قلة تعدها أصابع اليدين غاب بدر الدين غابت خاديجتا مالك جالو غاب ولد أمين غاب ولد أمات وغيب جميل لحاجة في نفس التواصليين ولا شك غابت الحقيقة في برلماننا اليوم تجد مجموعات لا تمثل مجموعاتها ثقلا سياسيا ممثلة بأكثر من 6 نواب في الوقت الذي لا تستحق نائبا واحدا أحري نائبين وغاب التوازن السياسي برلماننا اليوم يمكن وصفه بأنه برلمان أعرج أسأل الله العلي القدير أن يحقق رغم علاته ما عجز عنه أسلافه