رداً على:
8 كانون الثاني (يناير) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
تتضاعف التصريحات منذ فترة حول الحاجة لمرشح "قوي" من خارج الطيف المعارض حاليا للتقدم باسم المعارضة إلى المنافسة الانتخابية القادمة على منصب رئاسة الجمهورية.
وفي نفس السياق تحدثت مصادر صحفية متطابقة عن جهود يبذلها شركاء موريتانيا وخصوصا في الاتحاد الأوروبي لمحاولة تضييق الهوة بين السلطة ومنسقية المعارضة للاتفاق على حد أدنى من الشروط يجري في ظله تنظيم انتخابات رئاسية يشارك فيها مختلف الفاعلين وتكون مناسبة لوضع حد للأزمة السياسية القائمة بين الرئيس عزيز وبعض معارضيه.
ومع أنه تم الكشف حتى الآن عن حوالي عشرة منافسين محتملين للرئيس عزيز من المنسقية والمعاهدة ومن (...)