رداً على:
12 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
إن حزب التواصل نتعبد بأمره ورؤاه، ونستهدي بهديه وهواه،وننافح عن مواقفه وخطاه، ونسعى برشده ورضاه،ونجل قادته وحواريه ، ونفتخر بمقارعته للطغيان في ماضيه، ونعتز بمنازلته للأهوال في حاليه، ونباهي به الأحزاب في جل مواقفه، كاستمساكه بشرعية المدنين،وسبقه لذلك، حين انقلب هواة السلطلة والجاه عليهم، واستماتته من دونهم، وبراعته حين حصل الصلح والانتخاب، فكانوا أول من اعترف به، وإن كانوا له لكارهون، ونستيقن أن مواقفه ورؤاه اجتهادية، ونجزم أن العصمة لغير الأنبياء من المحال ، ونعلم علم اليقين أن لكل جواد كبوة، فلا ضير إذن من ذكر فحوى بعضها :ككبوة دكار: التي أجج العسكر (...)