رداً على:
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 06:33, بقلم شامخ
لقد اختار الحزب الجمهوري المراة المناسبة في المكان المناسب فتجربتهافي مجال التنمية واختلاطهابالطبقة الضعيفة في مجال تدخل مشروع التنمية المستديمة للواحات والتي كانت من احدي العاملات ضمن عماله السابقين . يخولها طرح مشاكل الطبقة الضعيفه تحت قبة البرلمان فهنيئا للحزب ومرشحته