رداً على:
27 أيلول (سبتمبر) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
عيش العديد من مناطق البلاد هذه الأيام حراكا سياسيا محموما حيث تسعى كل مجموعة وأحزاب لإبراز حجمها وعرض مؤهلات مرشحيها للفوز بتزكية الأحزاب للتشريح للمناصب البرلمانية والبلدية.
بلدية القدية عاصمة المركز "القدية" بولاية تكانت تشهد هذه الأيام استقطابا سياسيا حادا تتنافس فيه لائحتان للفوز بمنصب عمدة البلدية، ولعل ما يميز الحراك السياسي في القدية أن أحد طرفيه ينتمي للمعارضة الراديكالية ويسعى هذا الطرف حسب بعض المراقبين إلى فرض إعادة انتخاب العمدة الحالي للقدية رغم أنه أمضى سنين عديدة في هذا المنصب دون أن يضيف جديدا لهذه المدينة حسب العديد من سكانها، وفي المقابل (...)