رداً على:
17 آب (أغسطس) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
تعيش ولاية لعصابه عامة ، كيفه خاصة في أزمة التخبط العشوائي للترشحات البلدية والنيابية بين الرافض لتشرح فلان وقبول علان ، فمنذ أن أعلنت اللجنة المستقلة عن تاريخ إيداع الترشحات حتى خلت العاصمة نواكشوط عن بكرة أبيها من الطامعين في عقول البسطاء من الناس في جميع ولايات الوطن ، ساسة وغيرهم من أجل إقناع القبيلة الفلانية بترشح ابنهم البار الذي لم يروه حتى أعلنت الترشحات واليوم كمثله غدا أطت مدينة كيفه كبقية المدن بأنواع السيارات رباعية الدفع من أرقى ما صنعت المصانع الغربية من السيارات بكامل أحجامها لا لشيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها. وليست القديمة كحي ولا كيفه (...)