رداً على:
14 تموز (يوليو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
حين تدين الثعالب يتعذر الإقتناع بجدية مواقفها،ذالك ما تعكسه وقائع حرب العزيز المقدسة علي الفساد منذ إنتزاعه للسلطة علي طريقة جنرالات العالم الثالث،فلكي يغالط الرأي العام حاول إقناعه بأن الحرب تطال أهل الولاء المطلق أكثر من المناوئين وبالفعل زج بمدير صناديق القرض الشعبية كبش الفداء الأول أحمد ولد خطري وألبسه لبوس الفساد وإهدار المال،وهو ما رفض الرجل قبوله أو الخضوع به "فلبث في السجن بضع سنين"إلي أن جاء الفرج الدنيوي وبقي الفرج الأخروي ينتظر موعده"ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون".
ثم شملت الحملة تجارا وساسة منهم الموالون ومنهم من دون ذالك:محمد ولد أنويكظ (...)