رداً على:
20 كانون الثاني (يناير) 2012, بقلم المهندس
رغم تكذيب بعض المسؤولين السامين في الحزب الحاكم عن إستقالة رئيس الحزب محمد محمود ولد محمد الامين، إلا أن مصادر من الحزب لم تستبعد ذلك، مؤكدة أن الاتحاد من أجل الجمهورية يعيش أزمة بنيوية، فهو إلى جانب استبعاده من مصادر القرار وتقليم أظافره من خلال تشجيع أحزاب موازية، فهو يعيش أزمة مالية قد تكون القشة التي ستقصم ظهره. ولم يستبعد مصدرنا أن تحمل الأيام القادمة مفاجآت كبيرة داخل ما يسمى اعتباطا "حزب الدولة"، حيث يعتزم بعض الموردين له أن يرفعوا قضية ضده بعد أن عجز عن تسديد ديونهم المتمثلة في توفير بعض الحاجيات اللوجستية له. هذا الواقع المزري لحزب الاتحاد من أجل (...)