رداً على:
11 حزيران (يونيو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
حتى الملوك والرؤساء يمرضون كما يمرض عامة الناس. وإذا كان مرض المواطن يدخل في إطار الشأن الخاص، فإن مرض المسؤول الأول في البلد يعد من الشأن العام، ولذلك تحرص دول العالم المتقدم على إطلاع الرأي العام بالحالة الصحية للرئيس أو الملك أو رئيس الوزراء سدا لأبواب الإشاعة. وهذا عكس ما يحدث في مجمل المنطقة العربية وبلدان الأنظمة الشمولية التي يعد فيها مرض الرئيس أو الملك سرا من أسرار الدولة. أمثلة من بلدان المغرب الكبير.
تساؤلات
محمد السادس، ملك المغرب، والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ونظيره الموريتاني محمد عبد العزيز كلهم يتواجدون حتى الآن في فرنسا. الرئيس (...)