رداً على:
29 أيار (مايو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
أكد محمد الأمين ولد الداده أن القضية التي كان يتابع فيها كانت عبارة عن مؤامرة ضده، من طرف أشخاص عارضوا الانقلاب وأرادوا تكسير صورته كوزير مستقيم لكنهم فشلوا، فأنا صادق وسأبقى وفق تعبيره. ودلل على تلفيق قضيته بما قال إنه انعدام مصداقية التقرير الذي أدين على أساسه. وأكد في مقابلة صحفية مع مجلة "جون آفريك" أنه لم يقترف خطأ تسييريا، وقال إنهم اتهموه بمعرفة أحد الموردين للمفوضية من بين أكثر من ستين موردا، مضيفا أنه ليس إلا أحد أقربائه البعيدين وأنه ليس هو من يمنح الصفقات. وقال إن ظروف السجن كانت صعبة من حيث أنه أريد تشويه صورته وتم عزله عن الناس. وقال إنه وكل (...)