رداً على:
16 أيار (مايو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
أطلت على الطاقم التربوي بمدينة كيفه منذ أزيد من اسبوعين المنسقية الجهوية للشؤون الإجتماعية والطفولة والأسرة والإدارة الجهوية للتهذيب الوطني بولاية لعصابه بخبير في حقوق الطفل ليبدأ تكوينا من يوم واحد لمجموعة من مديري المدارس الإبتدائية وبعض المعلمين، كل ما في هذه الورشة التكوينية تجريم عقوبة الأطفال بالضرب ومنعها منعا باتا ليتفاجأ الطاقم التربوي في نهاية الورشة بأن هناك مبلغ الف أوقية كتعويض يتسلمه المعلم بعدما يوقع أمام اسمه ودليله المالي، وهكذا وتمر الأيام ليطلب بعد ذلك من مديري المدارس أن يقوموا بتحسيسات حول حقوق الطفل مقابل عشرين الف أوقية (...)