رداً على:
22 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تعرف أزمة المياه بكيفه تفاقما شديدا خلال هذه الأسابيع وتعتبر أحياء " صونادير- السيف – سقطار العلوي – أدباي – المطار – اتويميرت – النزاهة – السعادة ، أشد أحياء المدينة تعرضا للعطش ، حيث انقطعت المياه عنها منذ بداية شهر مارس الماضي ولكن الأخطر هو نضوب الآبار القديمة التي عاد السكان إلى السقاية منها بعد اشتداد الأزمة ، حيث لجأ أصحاب العربات مؤخرا للتوجه إلى آبار "لمسيله " البعيدة عن الأحياء المتضررة وهو ما رفع سعر برميل المياه اليوم إلى 600 آوقية.
ويبدو أن مشكلة هذه المدينة مع العطش ستطول إذ لا يوجد أي مؤشر إلى اتخاذ السلطات لتدابير تخفف من وطأة المشكل (...)