رداً على:
2 نيسان (أبريل) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
خض غمارها عانق أمواجها اعشقها لحد الجنون...، مهما يكن لن تحس أنها تبادلك نفس الشعور...! ولسوء الحظ لا أعرف أيهما أعني؟
أهو وطني في بعده الجمالي وفضائه الرحب...؟
أم هي تلك المدارس التي من المفترض أنها تزرع فينا حب الوطن...؟
تعود الذهاب والعودة من وإلى المدارس من القسم الأول ابتدائي وحتى أعلا شهادات في الدراسات العليا المعمقة، فوظيفتك محسومة سلفا وتنتظرك من حين لآخر...!، إن لم تدخل مستشفى المرضى النفسيين أو المجانين فإنك محظوظ ومحظوظ جدا، وفي أحسن الأحوال سترهق كاهلك من كثرة حمل أكوام الشهادات والأوراق التي معك وأنت تراجع الإدارات من إدارة إلى أخرى يوما (...)