رداً على:
25 آذار (مارس) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
عاشت فلسطين حرة من النهر الى البحر، المجد والنصر للمقاومة وللشعب الفلسطيني. عاشت العروبة وعاشت أمتنا العربية المجيدة العظيمة، تحية إجلال وإكرام للذائدين عن الأرض العربية. كلمات أفتتح بها مقالي لعل وعسى المتعصبين يتكرمون علي بوسام العروبة ويسكبون في وريدي دمائها، وفي أخلاقي مكارمها، فهم سدنتها يثبتونها لمن شاءوا ويجردون منها من شاءوا. عاشت العروبة في سوريا رغم موت العرب على يد بشار في الليل والنهار، إلا إذا كان ضحاياه اليوم ليسوا عربا يتكلمون الضاد ويعتنقون الإسلام. ما أغرب الحاضر، وما أفسد الأفكار التي عميت بها أبصار الكثيرين منا وهم يرون زمر الأطفال يموتون (...)